أدوات التشبيه دلالتها واستعمالاتها في القرآن الكريم

“أدوات التشبيه دلالتها واستعمالاتها في القرآن الكريم”

د.محمود موسى حمدان

الملخص

الكتاب في مقدمة ومدخل وتمهيد وثلاثة مباحث وخاتمة: مقدمة ص3-5. مدخل: التشبيه وأركانه ص7-10. التمهيد: التشبيه لغة واصطلاحاًص7، وأركانه ص12، والفرق بين التشبيه والتشابه ص13، والمقصود بأداة التشبيه وما يدخل تحتها ص15،والقول بخروج ما عدا (الكاف) و(كأن) وتحرير القول في ذلك ص17. المبحث الأول: الأسماء والأفعال التي تفيد الحكم بالمشابهة ص21-115. كلمة (مثل) ووجوه الدلالة بها ص21، والاتفاق في الجنس وشواهده ص23، والدلالة على المساواة وبيان الفروق في هذه الدلالة ص25، ودلالة (مثل) على المشابهة وشواهده ص36، والدلالة على تمام المماثلة وشواهدها ص38، وبقاء ما يقع به التعدد ص43، واختلاف المثلين في النوع ص44، والمبالغة في الدلالة على المماثلة والمماثلة بين الأفعال ص46، ورأي أبي حيان في دلالة (مثل) ومناقشته ص53، وتحليل شواهد وتنويعها ص55، ومجىء (مثل) بصيغتي التثنية والجمع ومعاني الصيغ الثلاث: صيغة الإفراد ص63، وصيغة التثنية ص65، وصيغة الجمع وما تفيده من معان وزيادة (مثل) ومناقشته القول في ذلك ص72، ومجىء (مثل) للتشابه وكلمة (شبه) وما يتفرع منها ص77، والفرق بينها وبين (مثل) وشبه وشبيه ص78، ومادة (شكل) وتصاريفها والفرق بين (شكل ومثل) وبين (شكل وشبيه) ص82، ومادة (عدل) ومعاني صيغها وشواهدها في القرآن الكريم ص90، ورأي أبي حيان في التجوز بها ص92، ومادة ضهأ ومعانيها والفرق بين المضاهاة والمشاكلة ص93، ومادة (كفاء) وما تدل عليه صيغها وشاهدها في القرآن الكريم ص95، وكلمة (سمى) وضرباها في الاستعمال والضرب الأول وشاهده والضرب الآخر وشاهده ص96، وجوه في معنى الكلمة من كلام الزمخشري والتجوز بها وطريقه ص98. ثم يتحدث الباحث عن (كلمات أخرى) نوعها ص99، والنوع الأول وكلمة (نظير) و دلالتها والفرق بين (نظير) و(مثل) ص100، وكلمة (ضرب) ومعاني تصاريف مادتها وصلة ذلك بمعنى (شكل) و(مثل) ص101، وكلمة (محاك) وما تدل عليه المادة والتجوز بالكلمة وطريقه ص102، وكلمة (مضارع) بيان معناها والفرق بين المضارعة والمحاكاة ص104، وكلمة (نحو) والفرق بينها وبين (مثل) والتجوز بها في المثلية وكلمة (مواز) ونوع المساواة بها ص105، والعلاقة بينها وبين المساواة وكلمتا (مواز ومؤاز) والفرق بينهما ص106، وكلمة (أخ) وكلام العلماء في معناها وشواهد لها من القرآن ص108، ومناقشة القول بأنها من أدوات التشبيه ص111 وكلمة صنو) وأصل معناها ورأي الزمخشري في التجوز بها ص112، ورأي المؤلف في عدها من كلمات التشبيه و(أفعل التفضيل) ومناقشة ذلك ص114، و(ياء النسب) وصيغة (تفعل) وكلمة (سواء) ومناقشة عدّها من كلمات التشبيه ص115. المبحث الثاني: أداتا التشبيه من ص116-228 أولاً: الكاف وتأصيلها للدلالة على التشبيه وتعليل ذلك ص116 والمعاني التي ذكروها للكاف الحرفية ص117، والتشبيه بالكاف وتبيان معنى مجيئها للتشبيه مطلقاً وما تختص به دون الكلمات الأخرى ص118، وتشبيه الأفعال والأحوال بالكاف وضرباه وتحقيق الفرق بينهما ص124،والضرب الثاني ومعاني الكاف فيه وبمعنى (مثل) وشواهدها ص126،والكاف بمعنى (شبه) وشواهدها ص137،والكاف بمعنى (مساو) وطبيعة دلالتها على هذا المعنى وشواهدها ومناقشات في تفسيرها ص143،والكاف ومعنى (نظير) ص147، وتشبيه الذوات بالكاف وضرباه: الضرب الأول: نوعان: النوع الأول: وشواهدها ص148، وتحقيق القول في الشواهد التي مبناها النهي أو نفي التشبيه ص150، والمماثلة بين الهيئات في شواهد هذا النوع ص154، والكاف بمعنى (مساو) ص163. النوع الثاني: شواهد بمعنى (شبه) وأخرى بمعنى (مساو)ص165. الضرب الثاني: نوعان: نوعه الأول وشواهده ص167، والنوع الثاني وشواهده الكاف بمعنى (شبه) ص170، والكاف بمعنى (شكل) ص174،وشواهد تفسر فيها الكاف بمعنى(مثل) ومعنى (التعليل) ص176، وآراء العلماء في ذلك وما ذهب إليه المؤلف ص178،والكاف ومعنى التأكيد وآراء الطبري والزمخشري وابن المنير ص186، ورأي المؤلف في ذلك ص189. ثانياً: (كأن) تحقيق القول في أصلها ص 193، والمعاني التي تأتي لها (كأن) ومعنى التشبيه ص194، ومعنى الظن ص195،ومناقشة القول بمجيئها للظن والظن مع الخبر المشتق وتحليل شواهد ص196، والظن مع الخبر الجامد وتحليل شواهد له ص201، وتحقيق الفرق بين الظن مع الخبر المشتق والجامد ص202، و(معنى التحقيق) ووجوه الاستدلال بشواهده والرد عليها ص203، و(معنى التقريب) وتحقيق رجوعها على التشبيه، وشواهد للتشبيه مع إفادتها القرب ص206، ومزايا التشبيه بـ(كأن) والمزية الأولى وشواهد لها ص209، والثانية وشواهد لها ص213، والثالثة وشواهد لها ص221، والرابعة وشواهد لها ص223، والخامسة وشواهد لها ص226، ومطلب ص 227. المبحث الثالث: التشابه ص229-270، وطريقا التشابه: الطريق الأول ص229،وكلماته: الكلمة الأولى (تشابه) وشواهدها ص230، والكلمة الثانية (متشابه) وشواهدها ص231، والكلمة الثالثة (مشتبه) وشواهدها ص233، وتحديد دلالة هذه الكلمات الثلاث ص233، والكلمة الرابعة(سواء) وشواهدها ص239، والكلمة الخامسة(يستوي) وشواهدها ص243 والكلمتان السادسة والسابعة (ساوى وسوى) وشواهدهما ص247، والكلمة الثامنة (مثل) وشواهدها ص249. الطريق الآخر: يتحدث عن صيغة التشبيه لمجرد الجمع بين أمرين ص254، ووجه اختصاص (الكاف) به وشواهده في القرآن وتنوع مقامات هذه الشواهد ص255-256، 258، منها: أولاً: شواهد الحديث عن الهداية والايمان ص259، وثانياً: شواهد الحديث عن الكفر والمعاصي وما يرتبط بذلك ص 264، وثالثاً: شواهد الحديث عن الوحي والرسل ص 275، ورابعاً: شواهد في معرض الحديث عن الآيات وبيانها وتفصيلها ص278، وخامساً: شواهد في الحديث عن الابتلاء والاختبار ص279، وسادساً: شواهد في الحديث عن الخلق والأحياء ص281، وسابعاً: في بيان الأحكام وضرب الأمثال ص284، وشواهد جعل ما من شأنه أن يكون مشبهاً به مشبهاً نظراً للتشابه ص285. الخاتمة: ص288.
ملاحظات: دراسة موضوعية مفصلة تستقصي أدوات التشبية في القرآن الكريم، جاءت بعد التمهيد في ثلاثة مباحث: خصص الأول للأفعال والأسماء أداة للتشبية، والثاني بأداتي التشبية الكاف وكأن، والثالث للتشابه بطريقتي: التشابه ومشتقاته، والجمع بين أمرين متشابهين، وقد استبد المبحثان الأول والثاني بعظم الكتاب لاتساعهما وتقديم الأمثلة فيهما.

التفاصيل

اللغة: Arabic - النوع: كتاب - عدد الصفحات: 288 - التاريخ: 1992 - البلد: SA

أحدث العناوين المضافة