“الارتباط بين اللغة والدين”
د.كامل جميل ولويل
الملخص
الكتاب في مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة:
المقدمة:ص5-8 تضمنت الشكر والتقدير
لكل من ساعده على هذا الكتاب، ثم بيّن المؤلف طبيعة الكتاب في الترابط الشديد بين
لغتنا العربية والدين الإسلامي. ثمّ يقدم عرضاً سريعاً لموضوعات
الكتاب وهو في ثلاثة أبواب:
الباب الأول: لغة وحوار في بينة القرآن ص8 -120 في أربعة فصول:
الفصل الأول: حوار في العقيدة
ص9-19.
الفصل الثاني: آيات كثر
فيها الحوار ص19-62 و هى عشر:
1-..أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ.. 2-أُوْلَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ
اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ3 -وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ
بِهَا 4-فَأَيْنَمَا
تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ 5-وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ
طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ6 -وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ 7-هل الرحمن
للقوة أو للرحمة؟ 8 -وَإِذْ
وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً 9-وَتُخْفِي
فِي نَفْسِكَ10 - ماذا قضى الله إلى بنى اسرائيل؟
الفصل
الثالث: مع شعار
الحاكمية في
"مفاهيم قرآنية" ص63-83.
الفصل
الرابع:أساليب
قرآنية بالغة التأثير ص83-118 منها: "لا إله إلا الله، السجع، أتى أمر الله،
فلا تقل لهما أف، الرهبانية".
الباب الثاني: في علوم القرآن
ولفظه ص121-174 في فصلين:
الفصل الأول: علوم
قرآنية لا غنى عنها ص123-144، وهي: المكي
والمدني، والناسخ والمنسوخ، وسور القرآن وآياته وكلماته، والمحكم والمتشابه،
وإعجاز القرآن، والقراءات وأسلوب نقلها، ونقاط
في نزول القرآن،
وأسباب النزول
وجمع القرآنونسخه.
الفصل الثاني: رؤية في اللفظ
القرآني ص144-174 ويتناول فيه: اللفظ الحقيقي والمجازي، واللفظ الغريب، ونقاط
لغوية بارعة معالسيوطي، التكرار اللفظي في القرآن، مع
السيوطي في التفسير،
ولا استبدال ولا تبديل وأخيراً أفكار مشكلة.
الباب الثالث:
"أفكار في الإعجاز اللغوي" ص175-271 في ثلاثة فصول:
الفصل الأول: "ما
المعجزة؟" ص175- 184
الفصل الثاني:" في صور
الإعجاز" ص184-237 وفيه: في صور الإعجاز
اللغوي، هل وجدوا فيه أي اختلاف؟
العبقرية المعجزة، السلف الصالح في الإعجاز
والبلاغة، والمعجزة شاملة، وبناء السور، وأسلوب جديد، وفكرة ونغم، علم حق لإيمان
حق، موازنة، معارضة القرآن، السر المبهم، ترجمة القرآن.
الفصل الثالث: "نظرات
مع بعض الأئمة في الإعجاز" ص237-265مثل: الجاحظ، الباقلاني، الجرجاني، الخطابي(من
العصر القديم)، ومن عصرنا الحالي: محمد فريد
وجدي، الرافعي، الخطيب، طهحسين، الشعراوي، أبو زهرة،
ثم الوهم في الاعتراض
على اللفظ.
الخاتمة ص265-272،
ويؤكد فيها أن الغرض من بحوث اللغة ليس مجرد الإمتاع وإنما إبراز أفكار الإعجاز
نقية يلمس كل مؤمن منها شيئاً، وكل فرد مطالب بمعرفة القرآن وسبيل إعجازه على قدر
المستطاع. ثم الفهرس: ص273.
ملاحظات:أراد في كتابه ما أشار إليه في المقدمة من الترابط الشديد بين العربية
والإسلام، وهو يريد تعريف المسلمين بذلك، وقد زوّج بين العقيدة واللغة وجاء الكتاب
في ثلاثة أبواب أوسعها الأول الذي جاوز مائة صفحة، وعالج في الفصل الثاني منه عشر
آيات قرآنية ورد حولها كلام كثير. وفي الباب الثاني تحدث عن علوم قرآنية واللفظ
القرآني وجعل الأخير عن الإعجاز اللغوي في ثلاثة فصول: معنى المعجزة وصور منها
ونظرات بعض الأئمة كالجاحظ والجرجاني والخطابي وبعض المحدثين كالشعراوي وأبي زهرة.
التفاصيل
اللغة: Arabic - النوع: كتاب - عدد الصفحات: 273 - التاريخ: 1991 - البلد: AE