الكتاب في مقدمة، ثم تناول القضايا البلاغية بحسب ورودها في كل سورة على حده. المقدمة ص9-12 ذكر فيها: أن القرآن جاء متحدياً لأن العرب عرفوا بالفصاحة والبلاغة، والقرآن معجز من عدة وجوه، وأراد المؤلف أن يقدم جانباً من إعجازه وهو البلاغة ليقف القارئ على أسلوبه الرائع الدال على عظمة القرآن وصدق الرسول r. وهذا فهرس السور: سورة الفاتحة ص13، سورة البقرة ص16، سورة آل عمران ص56، سورة النساء ص72، سورة المائدة ص82، سورة الأنعام ص90، سورة الأعراف ص101، سورة الأنفال ص109، سورة التوبة ص114، سورة يونس ص124، سورة هود ص130، سورة يوسف ص137، سورة الرعد ص143، سورة إبراهيم ص148، سورة الحجر ص152، سورة النحل ص156، سورة الإسراء ص162، سورة الكهف ص168، سورة مريم ص174، سورة طه ص187، سورة الأنبياء ص182، سورة الحج ص188، سورة المؤمنون ص194، سورة النّور ص200، سورة الفرقان ص206، سورة الشعراء ص211، سورة النّمل ص217، سورة القصص ص223، سورة العنكبوت ص229، سورة الرّوم ص234، سورة لقمان ص239، سورة السجدة ص243، سورة الأحزاب ص246، سورة سبأ ص253، سورة فاطر ص258، سورة يس ص262، سورة الصافات ص268، سورة ص ص272، سورة الزمر ص276، سورة غافر ص281، سورة فصّلت ص286،  سورة الشورى ص290، سورة الزخرف ص294، سورة الدّخان ص297، سورة الجاثية ص300، سورة الأحقاف ص304، سورة محمد ص307، سورة الفتح ص311، سورة الحجرات ص315، سورة ق ص318، سورة الذاريات ص321، سورة الطور ص324، سورة النجم ص327، سورة القمر ص330، سورة الرحمن ص332، سورة الواقعة ص335، سورة الحديد ص338، سورة المجادلة ص341، سورة الحشر ص344، سورة الممتحنة ص347، سورة الصف ص350، سورة الجمعة ص352، سورة المنافقونص354، سورة التغابن ص356، سورة الطلاق ص358، سورة التحريم ص360، سورة الملك ص362، سورة القلم ص364، سورة الحاقة ص366، سورة المعارج ص368، سورة نوح ص370، سورة الجن ص372، سورة المزّمّل ص374، سورة المدّثر ص376، سورة القيامة ص378، سورة الإنسان ص380، سورة المرسلات ص382، سورة النبأ ص385، سورة النازعات ص387، سورة عبس ص389، سورة التكوير ص391، سورة الانفطار ص393، سورة المطفّفين ص395، سورة الانشقاق ص397، سورة البروج ص399، سورة الطارق ص401، سورة الأعلى ص403، سورة الغاشية ص405، سورة الفجر ص407، سورة البلد ص409، سورة الشمس ص411، سورة الليل ص413، سورة الضحى ص415، سورة الشرح ص417، سورة التين ص419، سورة العلق ص421، سورة القدر ص423، سورة البينة ص424، سورة الزلزلة ص426، سورة العاديات ص427، سورة القارعة ص429، سورة التكاثر ص431، سورة العصر ص433، سورة الهمزة ص434، سورة الفيل ص435،سورة قريش ص436، سورة الماعون ص437، سورة الكوثر ص438، سورة الكافرون ص440، سورة النصر ص441، سورة المسد ص442، سورة الإخلاص ص443، سورة الفلق ص444، سورة النّاس ص445. الخاتمة، ص447، أهم المراجع ص448 وهي القرآن وأحد عشر مرجعاً.

ملاحظات:يطابق العنوان مضمون الكتاب لأن المؤلف أراد بإعجاز القرآن بلاغته لذلك ذكر في رحاب كل سورة الصور البلاغية من البديع: كالطباق و المقابلة، والجناس والسجع غير المتكلف، ومن المعاني: الأساليب الإنشائية، والعام والخاص، والمبالغة والإيجاز والقصر، ومن البيان: التشبيه والمجاز والكناية وغير ذلك، وطريقته تشبه إلى حد كبير كتب التفسير في الوقوف عليها بحسب ورودها في القرآن.