الكتاب في تقديم،وأربعة فصول. تقديم ص أ.وتمهيد ص د. الفصل الأول: بذور الموازنة عند القدماء، وتضمن خمسة مباحث: المبحث الأول: بذور الموازنة عند الرماني ص3-10وفيه: أسس الموازنة التطبيقية، فروق الموازنات التطبيقية، التميز الناشئ عن الموازنة، إعجاز الإيقاع عند الرماني. المبحث الثاني: جذور البحث عن التميزعند الخطابي ص12-21وتناول فيه: بين الرماني والخطابي، أفكار الخطابي في منهج البحث عن التميز، الموازنة عند الخطابي. المبحث الثالث: جهات تميز القرآن عند الباقلاني ص23-31وتناول فيه: الموازنة عند الباقلاني، بين منهج الرماني ومنهج الباقلاني، تقويم منهج الباقلاني. المبحث الرابع: البحث عن التميز عند عبد القاهر الجرجاني ص34-41، وتناول فيه: أدوات البحث عن الإعجاز، النص على الموازنة، منهج عبد القاهر في الكشف عن الإعجاز، الموازنة عند ابن ناقيا البغدادي. المبحث الخامس: منهج البحث عن التميز عند أبي الأصبع المصري ص45-68، وتناول فيه: التنظير، الاستقصاء، موازنة صريحة. الفصل الثاني: ثمرات الموازنات عند المحدثين في الإعجاز، وتضمن خمسة مباحث: المبحث الأول: إعجاز القرآن للرافعي، ص79-96وتناول فيه: إعجاز النظم عند الرافعي، إثبات التميز بالموازنة، إعجاز الكلمة، روح التركيب، غرابة الأوضاع التركيبية. المبحث الثاني: الإعجاز ومنهج البحث عن التميز عندعبد الله دراز ص99-103وتناول فيه: خصائص الإعجاز عند الشيخ دراز، إقناع العقل وإمتاع الوجدان. المبحث الثالث: منهج سيد قطب في البحث عن التميز ونظرية التصوير الفني ص108-119، وتناول فيه: مكانة التصوير في الإعجاز عند سيد قطب، وقفات نقدية، عناصر التصوير، التناسق الفني، سيد قطب والبحث عن الإعجاز. المبحث الرابع: الموازنة بين محمود شاكر ومالك بن نبي ص124-127، وفيه: البحث عن التميز عند مالك بن نبي. المبحث الخامس: الإعجاز ومنهج البحث عن التميز عند أحمد ديدات ص132-138، وتناول فيه: منهج البحث عن الإعجاز عند أحمد ديدات، بين النص القرآني والنص النبوي. الفصل الثالث: موازنات تطبيقية للفصل في قضايا شائكة،تضمن خمسة مباحث: المبحث الأول: موازنات في ضوء إشارات ابن ناقيا ص145-168، وتناول فيه: الموازنة بين صور المعاني، موقع المعنى وتشكيلة في إطار الصورة، خصوصية المعنى وأثرة على كيفية التصوير، خصوصية المعنى وأثرة على كيفيات الصياغة، وجه  دلالة الاقتباس على الإعجاز، من أوجه تصرف الشعر في الصورة القرآنية. المبحث الثاني: موازنات بين القرآن الكريم والشعر ص173-187، وتناول فيه: تصوير الخيل العاديات في القرآن والشعر الجاهلي، الموازنة في التصوير والصياغة وسياق الفكرة، خصوصية الأداء الصوتي. المبحث الثالث: بين القرآن الكريم والبيان النبوي ص189. المبحث الرابع: قصة يوسف بين القرآن الكريم والكتاب المقدس ص200. المبحث الخامس: دور الموازنة في الكشف عن محاولات التحريف في القرآن ص215-237، وتناول فيه: أولاً:التحريف عند بعض الفرق الإسلامية، ثانياً:  الأسلوب والطريقة، ثالثاً: معارضات القرآن في العصر الحديث(أ. سيرة المسيح بلسان عربي فصيح، ب. حسن الإيجاز في إبطال الإعجاز،ج. فرقان الحق)، السمات الأسلوبية، خلاصة سمات الفرقان. الفصل الرابع: أهم أسباب الإعجاز، وتناول فيه سبعة موضوعات: أولاً: خصوصية المعاني القرآنية ص243. ثانياً: خصوصية المعنى القرآني سبب خصوصية النظم والتصوير ص247، إعجاز المعاني مقدم على إعجاز النظوم والألفاظ ص249. ثالثاً: نظم المعاني القرآنية والنمط العالي ص252، وفيه: اتحاد أجزاء النظم ودقة صنعته، النمط العالي بين البيان القرآني والنبوي، أقرب الصحابة شبهاً بالبيان النبوي. رابعاً: خصوصيات حلقات الوصل في القرآن ص266. خامساً: خصوصية الفواصل القرآنية ص267، وفيه: قواعد الترتيل المؤدية إلى خفة النطق وحلاوته، تحقيق التوازن بين الغاية الصوتية والغاية المعنوية، اطراد التناسب المعنوي بين الفاصلة القرآنية وآياتها. سادساً: خصوصية بناء السور القرآنية ص283، وفيه: فواتح السور، مدى التناسب بين الابتداء وسائر البناء، عناصر البناء المكملة، حلقات اتصال المعاني في سور طه، من عوامل تماسك البناء في السور القرآنية، درجات الصلات بين معاني السور القرآنية، ظواهر الصياغة والإيقاع اللافتة في سورة المؤمنون. سابعاً: خصوصية الطابع الإلهي ص313. المصادر والمراجع ص319، وعددها 24.الفهرس : 321.