“دراسة بلاغية في السجع والفاصلة”
عبد الجواد محمد طبن
الملخص
يحتوي الكتاب على استهلال ص3-5 ، ومقدمة ص7.
ومدخل حول أهمية التناسب بين مقاطع الكلام ص11، والكتاب في قسمين:
القسم الأول: السجع في الميزان البلاغي والنقدي وفيه:
أولا :السجع، أضربه ص23-24، ثانياً: الموازنة، العلاقة بين السجع والموازنة عند ابن الأثير، العلاقة بين السجع والموازنة عند العلوي، خلاصة ص 29-ص38، ثالثاً: المماثلة ص40، موقف النقاد من السجع ص 46، حول حديث يروى في ذم السجع ص51، مقامات الكلام في ضوء السجع المطبوع والمصنوع ص59 ، الطول والقصر في معيار حسن السجع أو قبحه ص70، القرآن والسجع، المستوى الأول في الخلاف ص76، السجع في القرآن بين الإثبات والنفي، رأي الرماني، رأي الباقلاني ص77، المستوى الثاني في الخلاف، رؤوس الآيات القرآنية ص94، بين السجع ورعاية الفاصلة ص96، ورود القرآن مسجوعا وغير مسجوع ص101 ، الفواصل والأسجاع مبنية على سكون الإعجاز ص105.
القسم الثاني: الفاصلة القرآنية بين علمي المعاني والبديع وفيه:
استهلال ص109، تمهيد ص111، صور من التقديم والتأخير ص115
مدخل، الصورة الأولى ص120، تقديم ماحقه التأخير في الأثبات، أولاً: التقديم على المسند إليه أو المتعلق، 1- التقديم في متعلق العبادة ص124، 2- التقديم في متعلق الظلم ص136، 3- تقديم متعلق النظر ص142، 4- تقديم في آيات أخرى ص146، ثانياً: تقديم المسند إليه على الخبر المشتق ص154، الصورة الثانية ص162، تقديم ما حقه التأخير في النفي ، الصورة الثالثة ص168، تقديم ما حقه التقديم وما خرج عن هذا الأصل، انفراد رعاية الفاصلة بالتعليل ص179
صور من شجاعة العربية في الفاصلة القرآنية:
الصورة الأولى: إيثار الاسمية على الفعلية أو المضارع على الماضي ص191.
الصورة الثانية: بين الأفراد والتثنية والجمع ص196.
الصورة الثالثة: بين التذكير والتأنيث ص206.
الصورة الرابعة: بين الحذف والزيادة ص211.
الصورة الخامسة: بين الرفع والنصب ص231.
الصورة السادسة: بين المترادفات ص236، الجمع بين مترادفين بدون عطف، الجمع بين مترادفين مع عطف ص237-ص238.
الصورة السابعة: بين الحقيقة والمجاز العقليين ص245.
الصورة الثامنة: إيثار المبالغة أو صيغة منها على غيرها ص250.
الصورة التاسعة: إيثار المظهر على المضمر ص265.
خاتمة ص270، حول أبرز ماتوصلت إليه الدراسة.
المراجع والمصادر ص274. محتويات الدراسة ص277.
ملاحظات: الكتاب يجمع بين مصطلحي السجع والفاصلة، فهو في قسمين، لكنه جعل السجع بين البلاغة والنقد، والفاصلة بين المعاني والبديع، وإن كانت المعاني والبديع من البلاغة. وحقيقة الأمر في القسم الأول أنه يتعلق بدلالة السجع واستخدامه عند القدماء كابن الأثير والعلوي والرماني والباقلاني، وموقفهم من السجع بين الإثبات والنفي. أما القسم الثاني فيتناول الفاصلة في مجال علم المعاني وخاصة التقديم والتأخير للمسند إليه، ثم يقدم صوراً متنوعة ذات صلة بالمطابقة والحركات، والمترادفات والمجاز والمبالغة، وقد اطّلع على بعض الدراسات ذات الصلة بموضوعه (راجع المكتبة ص 225) لكنه لم يذكر دراسة أخرى (راجع المكتبة ص153)
التفاصيل
اللغة: Arabic - النوع: كتاب - عدد الصفحات: 279 - التاريخ: 1993 - البلد: EG