معالم الحضارة الإسلامية

“معالم الحضارة الإسلامية ”

د. مصطفى الشكعة

الملخص

مقدمة ص5-8. الباب الأول: الحضارة الإسلامية جوهراً وانتماءً ص9-38, جاء في فصلين: الفصل الأول: حضارة إسلامية أم عربية, تناول فيه: هل هي حضارة إسلامية أم عربية ص13, مجتمع العرب قبل الإسلام ص16-23. الفصل الثاني: بذور الحضارة وجوهرها في الإسلام, تناول فيه: العلم والتعلم ص27, إنسانية الإنسان ص30, الإنسان والمجتمع في الإسلام ص33-38. الباب الثاني: الإمامة والأحكام ص39-104, جاء في أربعة فصول: الفصل الأول: الإمامة أو الخلافة, تناول فيه: تعريف مفهومها وحكمها وشروط انعقادها ص43-68. الفصل الثاني: القضاء, تناول فيه: مقدمة, عمر يرسي قواعد القضاء, رسالة عمر في القضاء, مؤهلات القاضي, تطور منصب القاضي في المشرق والأندلس ص69-79. الفصل الثالث: الحسبة, تناول فيه: ماهية الحسبة والمحتسب, سلطات المحتسب, الحسبة في الأندلس, اتساع ميدان الحسبة وتشعب مسئوليات المحتسب ص81-92. الفصل الرابع: ديوان المظالم, تناول فيه: الهدف من إنشاء ديوان المظالم, التعريف به والمهمات التي يقوم بها, الفرق بين صاحب المظالم والقاضي ص93-104. الباب الثالث:الفكر في الحضارة الإسلامية ص105-216, جاء في ثلاثة فصول: الفصل الأول: الفكر من منطلق إسلامي, تناول فيه: مقدمة ص109, وثلاث شخصيات إسلامية: الحسن البصري ص109, الشعبي ص114, واصل بن عطاء وعمرو بن عبيد ص117-123. الفصل الثاني: امتزاج الثقافات, تناول فيه: الثقافة الهندية ص127, الثقافة الفارسية ص131, الثقافة اليونانية ص137-145. الفصل الثالث: مفكرون مسلمون, تناول فيه: الكندي ص150, أبو حنيفة الدينوري –صاحب كتاب"النبات"- ص155, أبو زيد البلخي ص157, الفارابي ص163, إخوان الصفا ص173, أبو حيان التوحيدي وقصة إحراق كتبه ص181, فكر أبي حيان في كتبه ص190, أحمد بن محمد بن يعقوب مسكويه ص200-216. الباب الرابع: أدب الحضارة الإسلامية ص217-332, جاء في خمسة فصول: الفصل الأول: الكتابة العربية ثمرة حضارية إسلامية, تناول فيه: تميز أدب الحضارة ص221, مدارس الكتابة ص225, الكتابة والوزارة ص228, رسالة الخميس –الجيش- ص235-237. الفصل الثاني: وصف الكتابة والكتاب, تناول فيه: شرف الكتابة ص241, مقام الأقلام ص243, الشعر يصف الكتّاب ص245-248. الفصل الثالث: موضوعات الكتابة الحضارية, تناول فيه: الفكاهة في الكتابة ص251, المقالات السياسية والاجتماعية ص254, كتابة القصة العربية ص258-260. الفصل الرابع: الشعر, تناول فيه: مقدمة ص263, الشعر العربي يصف الكتب ص264, الشعر يصف الأقلام وأدوات الكتابة ص268, الشعر يصف أدوات العلم والحضارة ص276, الشعر يتغلغل في الحياة العامة ص283, الشعر التعليمي ص290, الشعر الفكاهي ص296-302. الفصل الخامس: أثر الأدب العربي من شعر ونثر في الآداب العالمية, تناول فيه: أثر الشعر العربي في أشعار الشرق والغرب ص305, أثر النثر العربي في الآداب العالمية –المقامات, القصص والروايات, الترجمة- ص310-332. المراجع ص333-345. الفهرس ص347-350.
الرؤيـة:  الكتاب يقع في أربعة أبواب أقصرها الباب الأول والذي جاء في 30 صفحة وأطولها الثالث والرابع والذي جاء كل منهما في حوالي 100 صفحة, والكتاب تناول في فصوله ومباحثه: تاريخ الحضارة الإسلامية وجوهرها ومعالمها السياسية والفكرية والأدبية, ونظراً لتخصص المؤلف في اللغة العربية نجد بعض الاستطراد في الأدب واللغة والكتابة والنثر والشعر للحضارة الإسلامية والحديث عن الكتابة العربية كثمرة للحضارة الإسلامية شيء مهم قد يغفل عنه كثير من كتّاب الحضارة ومفكريها, فالكتابة وفنونها-كما يقول المؤلف- ابنة شرعية للحضارة الإسلامية ولدتها بعد أن لم تكن شيئاً ونمتها وهذبتها بالقدر الذي حض الإسلام الناس على القراءة والكتابة والتعلم والتحصيل والتفكر.

التفاصيل

اللغة: Arabic - النوع: كتاب - عدد الصفحات: 350 - التاريخ: 1987 - البلد: LB

أحدث العناوين المضافة