“منهج التغيير الاجتماعي في الإسلام ”

د.محسن عبد الحميد

الملخص

الفصل الأول: علم الاجتماع والتغيير الاجتماعي، التغير وضرورته الحتمية ص7، وتناول فيه الآتي: نظريات التغير الاجتماعي وهي ثلاثة: أ- نظرية التغير الدائري, ب- نظرية التغير نحو التقدم, ج- التغير الاجتماعي المخطط 8 -11. النظريات الاجتماعية في التغير ص12 وهي أربعة: أ – المدخل التطوري الذاتي ، ب- نظرية التوازن والتعادل, ج- التفسير المادي الجدلي للتطور الاجتماعي , د- التغير والزعامة الجماهيرية (الكارزمية ). عوامل التغير الاجتماعي ص13، وهي ستة: 1- العامل الطبيعي 2- العامل الحيوي، 3-  العامل السكاني، 4- العامل التقني، 5- العامل السياسي ص14، 6- العامل الديني ص15. الفصل الثاني: الإسلام والتغير الاجتماعي، القرآن والتغير الاجتماعي ص17، وتناول فيه الآتي: الإنسان في القرآن الكريم ص20, دور الإنسان في أحداث التغيير ص22. الفصل الثالث: إطار التغيير الاجتماعي الإسلام, إطار المذهبية الإسلامية في الوجود، وتناول فيه الآتي: تمهيد ص35, أ- التوحيد، ب- التوافقية الكونية ص44, ج- النظرة العلمية ص 49, د- التفسير الشمولي ص51, هـ- التغيير الدائم ص55, و- الخاتمة ص58. الشريعة الإسلامية وحركة التغيير الاجتماعي ص62, مقومات الشريعة الإسلامية 63, اعتراضات وردها ص73, الشريعة الإسلامية في العصر الحديث ص 92, سؤال علمي مهم ص98. الفصل الرابع: أهداف التغيير الاجتماعي في الإسلام ص103، وتناول فيه الآتي: بناء المجتمع المؤمن، الفاضل، الإنساني، العامل، العالم ، ص103 - 119. الفصل الخامس: أسباب التلكؤ في التغيير الاجتماعي والحضاري في المجتمعات الإسلامية في القرون الأخيرة ص123. الفصل السادس: المنهج التغييري الإسلامي وموقفه من الحضارة الحديثة ص135. الفهرس ص147.
الرؤيـة: اشتملت هذه الدراسة على ستة فصول متقاربة إلا الثالث أطولها في أكثر من 60 ص لأنها عن أطار التغيير، وقد فصّل المؤلف في هذه الدراسة قضايا كثيرة تتصل بالموضوع، حيث تناول نظريات التغيير الاجتماعي، وعوامل التغيير وإطاره، وأهدافه وأسبابه، وموقف الإنسان في إحداث التغيير، والعلاقة بين الشريعة الإسلامية وحركة التغيير، وغير ذلك. وانتهى المؤلف في الفصل الأخير بإبراز المنهج التغييري الإسلامي، وموقفه من الحضارة الحديثة.

التفاصيل

اللغة: Arabic - النوع: كتاب - عدد الصفحات: 174 - التاريخ: 1983 - البلد: LB