“النظرية القرآنية لتفسير حركة التاريخ ”
حسن سلمان
الملخص
المقدمة ص11.
تمهيد: ما المقصود بكلمة
التاريخ ص21، التاريخ العلمي ص29، فلسفة
التاريخ ص35، التفسير القديم والتفسير الموضوعي ص41.
الفصل الأول:
التصور القرآني للمسألة التاريخية ص53، المادة التاريخية الموجودة في
القرآن ص67، المفهوم العام للسنن التاريخية في القرآن ص85، الحادث التاريخي وميدان
السنة التاريخية ص105.
الفصل الثاني:
صفات القانون التاريخي, وتناول فيه: ثلاث صفات على النحو الآتي:
الصفة الأولى: معلولية القانون لخلق الله
وقدرته ص121, الصفة الثانية: الحقيقة الثالثة التي أكد عليها القرآن في مجال السنة
التاريخية هي: اختيار الإنسان وإدارة الإنسان ص133, الصفة الثالثة ص141، خلاصة بحث
صفات السنة التاريخية في القرآن ص153، أشكال السنن التاريخية في القرآن ص157.
الفصل الثالث:
المسألة الحضارية في القرآن، تناول فيه: أقسام (المثل العليا) التي تتبناها
المجتمعات على النحو الآتي:
القسم الأول: المثل الأعلى الذي يستمد
وجوده من واقع ما تعيشه الجماعة البشرية ص171.
القسم الثاني: المثل الأعلى الديني
القرآني ص183، مسألة التحول الحضاري والصراع الاجتماعي ص204، القرآن والتفسير المادي
للتاريخ ص213.
الفصل الأخير:
نتائج البحث، شكل السلطة في ضوء نظرية الاستخلاف ص231، قدسية التاريخ في
نظر القرآن ص238، موقع الأسطورة في القرآن ص254، تأثير العقيدة على معني التاريخ
ص254، المجتمعات الإنسانية والمستقبل ص258، جانب فصل القاعدة عن التطبيق ص263، الزمن...
إطار المفعل التاريخي ص265، العلاقة بين الحادث التاريخي وإعجاز القرآن ص269، أثر
القرآن... في النزعة التاريخية عند العرب ص273، الطبيعة في خدمة الإنسان ص283.
المصادر الأجنبية ص289، المصادر العربية
ص293.
الرؤيـة:
يعالج الكتاب التصور القرآني لحركة
التاريخ في أربعة فصول الأول مقدمة لهذا التصور، والأخير النتيجة، وعرض جوهر
الكتاب في الفصل الثاني والثالث ببيان صفات القانون التاريخي في ارتباطه بالأسباب
وقدرة الإنسان وغيرها، وبيان المثل الأعلى في حياة الجماعة البشرية والتحول
الحضاري والصراع الاجتماعي، وهكذا يكشف الكتاب عن العلاقة بين الاستخلاف والتاريخ
لبيان قدسية التاريخ والإفادة منه لمستقبل المجتمع الإنساني.
التفاصيل
اللغة: Arabic - النوع: كتاب - عدد الصفحات: 293 - التاريخ: 1986 - البلد: KW