“لمسات بيانية”
د. فاضل السامرائي
الملخص
الكتاب في مقدمة وأربعة عشر موضوعاً:
المقدمة ص5-10 شرح فيها المؤلف سبب كتابته في هذا المجال.
الموضوعات المختارة من نصوص القرآن وهي:
1- سورة الفاتحة ص11-72: وتعد من أطول الموضوعات التي عالجها المؤلف، إذ ركزّ في معالجته لنص هذه السّورة على استعمال بعض الألفاظ والتراكيب دون آخرى تقترب منها في المعنى، ووقف عند بعضها طويلاً.
2- من سورة المائدة ص73-82: عالج الآية رقم 118، وهي قوله تعالى: (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
3- قصة إبراهيم في سورتي الحجر والذاريات ص83-89: من سورة الحجر الآيات من الآية (51- 56). ومن سورة الذّاريات الآيات من(24-30).
4- قصّة موسى في سورتي النّمل والقَصَص، ص90-113: من سورة النّمل الآيات من (6-14). ومن سورة القَصص الآيات ص29-33.
5- من سورتي المؤمنون والزُّمر ص114- 125: من سورة المؤمنون من الآيات (12-16)، وهي قوله تعالى: âوَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍáإلى قوله:âثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَá، ومن سورة الزُّمر الآيات من الآية (29-31)، وهي قوله تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ).
6- من سورتي المؤمنون والمعارج ص126- 167: سورة المؤمنون من الآيات (1-11) وهي: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ) إلى قوله: (الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ). ومن سورة المعارج من الآيات19- 35، وهي: (إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً) إلى قوله: (أُوْلَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ).
7- من سورتي الطّور والقلم ص168-169: من سورة الطّور الآية(29)، وهي قوله تعالى: (فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلا مَجْنُونٍ)، ومن سورة القلم الآية (2) وهي قوله تعالى: (مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ).
8- من سورة القمر ص170-174: الآيتان (54،55)، قوله تعالى: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (54) فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ).
9- من سورة الجمعة ص175- 177: الآية (11)، وهي قوله تعالى: (وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انفَضُّوا إِلَيْهَا... الآية).
10- من سورة المنافقون ص178-192: الآيتان (9-10)، قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ ... ) إلى قوله(.. فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ).
11- من سورتي المعارج وعبس ص193- 197: من سورة المعارج الآيات (11- 22)، وهي قوله تعالى: (يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ) إلى قوله (إلااَّالْمُصَلِّينَ) ومن سورة عبس الآيات (33-37)، وهي قوله تعالى: (فإِذَا جَاءَتْ الصَّاخَّةُ... ) إلى قوله (لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ).
12- من سورتي المعارج والقارعة ص198-200: من سورة المعارج الآية (9)، وهي قوله تعالى: (وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ). ومن سورة القارعة الآية (5)، وهي قوله تعالى: (وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ).
13- سورة القيامة ص201-240: يحاول المؤلّف هنا تحليل نصوصٍ من هذه السورة بربط آياتها بعضها ببعض؛ لذا جاءت المعالجة للسّورة بكاملها.
14- سورة البلد ص241-285: جعل المؤلف الآية الأولى وهي قوله تعالى: âلا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِá، مدخلاً لتحليل نصوص هذه السّورة، إذ طرح تساؤلاً عن علاقة القسم بمكة على خلق الإنسان في كبد؟ ومن هذا التساؤل انطلق إلى تحليل بقية الآيات.
وأخيراً المراجع ص285- 287 وعددها 30مرجعاً. والفهرس ص (288).
ملاحظات: اللمسات البيانية جاءت في اثني عشر موضعاً: ثلاثة منها لسور كاملة هي:الفاتحة والقيامة والبلد، والصنف الثاني لآيات من سور: المائدة والقمر والجمعة والمنافقون، والأخير لآيات متناظرة من سورتين كالحجر والذاريات.. وهو في ذلك يعتمد على مصادر التفسير قديمة وحديثة، وعلى المنهج نفسه صدر للمؤلف: "على طريق التفسير البياني" في جزئين، ط جامعة الشارقة 2002، 2005م، ضمّ الأول تفسير 10سور والثاني سورتين هما يس ولقمان، وهو الآن عاكف على تفسير سورة هود بالمنهج البياني نفسه.
التفاصيل
اللغة: Arabic - النوع: كتاب - عدد الصفحات: 288 - التاريخ: 1999 - البلد: JO