“مع الأمثال القرآنية”
محمود سيد علي شقير
الملخص
الكتاب في تقديم وموضوعات مفردة:
تقديم ص5.
المعجزات وخصائصها ص7، اختلاف المعجزات ص12، معجزة القرآن ص14.
الأسلوب القرآني ص19، أوجه الإعجاز في القرآن الكريم ص23.
مظاهر التيسير في القرآن الكريم ص24، دعوات هادمة ص30.
الحاجة إلى علاج هذه الموضوعات ص31، التصوير في الأسلوب القرآني ص42.
الأمثال، رأي علماء البلاغة في الأمثال ص46، رأي الفقهاء في الأمثال ص48، الهدف من ضرب الأمثال ص49، أنواع الأمثال ص50.
تبويب الأمثال القرآنية ص57، تمهيد ص58
الدعوة إلى الإيمان بالله ووحدانيته ص64، حقيقة التوحيد ص68:
1- "مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء" ص73. 2- "ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً عَبْداً" ص79. 3- "وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً رَّجُلَيْنِ" ص82. 4- "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً رَّجُلاً فِيهِ شُرَكَاء" ص83. 5-"وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ" ص85، 6- "مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ" ص87.
البعث والنشور والحساب ص91. "وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً "ص95.
الترغيب والتحذير ص100، 1- "أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ" ص103، 2- "هُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لَّكُم" ص106، 3- "وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا" ص109، 4- "إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء" ص110، 5- "اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا" ص112، 6- "مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ" ص114، 7-"وَسَكَنتُمْ فِي مَسَـاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ" ص116.
الإنفاق في سبيل الله ص119. 1- "مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ" ص122، 2-"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ" ص125، 3- "وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ" ص127، 4- "أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَن تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ" ص128، 5- "مَثَلُ مَا يُنفِقُونَ فِي هِـذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ" ص131.
النفس الإنسانية ص138، 1- "مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً" ص139، 2- "أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ" ص143.
بناء الشخصية الإسلامية ص148، 1- "إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ" ص153، 2- "اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ" ص158.
المنهج ص162، 1- "وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ" ص164، 2- "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا" ص167، 3-"مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ" ص169، 4- "وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً" ص172، 5-"وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلاً رَّجُلَيْنِ" ص174، 6- "أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ" ص178.
المقارنة بين الأمثال القرآنية ص187، الأمثال العربية ص194
المنهج الذي قامت عليه الأمثال، بناء الإنسان ص198، الإنسان والمجتمع ص 206، طريق التربية الناجحة ص210، كلمة أخيرة ص216 .
ملاحظات: هو واحد من كتب الأمثال القرآنية المتخصصة، وإن كان بعض الدارسين قد تناول الموضوع باستفاضة وهما الفياض، والميداني (راجع المكتبة ص64،70) فإن الأمر يتسع للآخرين، وإن كانت لا تخلو من التكرار للأمثلة القرآنية، ومعظم هذا الكتاب أمثلة مبوبة في أكثر من 120 صفحة، وتسبقها دراسة لإعجاز القرآن وتليها مقارنة بالأمثال العربية، لكنه لم يقدم في منهج جامعي يعتمد على الأبواب والفصول.
التفاصيل
اللغة: Arabic - النوع: كتاب - عدد الصفحات: 224 - التاريخ: 1988 - البلد: EG