الفكر المعاصر في ضوء العقيدة الإسلامية

“الفكر المعاصر في ضوء العقيدة الإسلامية”

د.يحيى هاشم حسن فرغل

الملخص

المقدمة ص2، المدخل ص4. الباب الأول: وفيه فصلان كالآتي: الفصل الأول: الإلحاد والغزو الثقافي ص15. الفصل الثاني: العلاقة بين العلم والدين ص34. الباب الثاني: الديانة الوضعية ص55، وفيه أربعة فصول: الفصل الأول: التسليم في العلم ص57، الإيمان الأولي في العلم ص 58, الإلهام في العلم ص62, الإيمان الأولي بالمبادئ العليا في العلم ص63. الفصل الثاني: الغيبيات في أساس العلم التجريبي، غيبيات المادة ص68, في جزيئات الذرة ص70, في الجاذبية والمغناطيسية والكهرباء ص76, اتجاه العلم المادي إلى التجريد ص78. الفصل الثالث: موقف الفلسفة المادية الإلحادية المعاصرة بعد إثبات غيبيات المادة 84, عند برتراند رسل 86, عند فتجنشين ص94, عند هانز ريشنباخ ص96, لعالم التجريبي برغم الإلحاد على التخلي عن المادة، لكن إلى أين؟ ص98. الفصل الرابع: عبادة المادة ص101, في مادية هولباخ ص103, في عبادة الطلق ص105, في عبادة الإنسانية ص108, في المادية الجدلية ص111, في الفلسفة العلمية ص116, مقارنة بين معبود ومعبود ص120, ظهور الأعلى من الأدنى عند شلنج 123، الماديون المشركون ص126, التكليف بمعرفة التوحيد 127, الوعد بالمستقبل ص129, خلاصة الباب الأول ص138. الباب الثالث: مزاعم الإلحاد العلمي ص141، وفيه أربعة فصول: الفصل الأول: ادعاء حتمية قوانين الطبيعية ص142, إنكار هذه الحتمية في الفكر الإسلامي ص144, عند هيوم ص146, عند فتجنشتين ص147, عند إميل بوترو ص148, إنكار هذه الحتمية في الفيزياء المعاصرة ص150, قوانين الطبيعة إحصائية ص152, قوانين صحيحة متضاربة ص153, في الجاذبية والتنافر الكوني ص145, في ظاهرة الضوء ص157, لا حتمية القوانين في مجل الإنسانية ص160, في الوراثة ص161, لا حتمية القوانين الاقصادية الماركسية ص 165, حتمية القوانين اعتقاد محض ص166. الفصل الثاني: حتمية قوانين الطبيعة لا تلغي الإرادة الإلهية، ادعاء أن الحتمية تلغي الإرادة الإلهية ص169, الفرق بين السبب الحقيقي والعلمي ص173, ضرورة البحث عن السبب الأول ص176, عجز الذهن عن تصور الحقيقة لا يلغيها ص178, الفرق بين حركة المادة والوعي ص180, المادية تؤدي إلى اللا أدرية ص182, قوانين الطبيعة تدل على وجود الله عند مجموعة من الفلاسفة ص184, قوانين الطبيعة تدل على وجود الله عند مجموعة من العلماء التجريبيين ص189, قوانين التطور تدل على وجود الله ص194. الفصل الثالث: احتياج العالم إلى الله طبقا للفيزيقا المعاصرة وقوانينها ص199. من خلال مبدأ عدم التحدد ص202, دليل القانون "غير الطبيعي" على وجود الله ص205، دليل الانضباط الإحصائي على وجود الله ص208, العالم حادث طبقا لمقررات العلم الحديث ص209, الكون متناه زمنا ص210, دليل الإمساك على وجود الله ص212, تعدد الكون ص213, الخلق مستمر أو دفعة واحدة ص215, دلالة القانون الثاني للديناميكا الحرارية ص216. الفصل الرابع: موقف نظريات التطور في ظل النظرة العملية المعاصرة ص221, 1- مذهب التطور الفكري ص222، نقد الأحوال الثلاثة ص224, ادعاء حداثة المنهج العلمي التجريبي ص230. 2- مذهب التطور الحيوي ص237, بوفون ص237, لامارك ص239, دارون ص241, نظرية والاس-داروين ص242, العناصر الأساسية لنظرية التطور عند دارون ص243, أدلة التطور الحيوي 245, نشأة الحياة ص248, نظرية أوبارين في نشأة الحياة ص249, التطورية الداروينية والدين ص252, نقد النظرية ص258, نقد المذهب في الأوساط العلمية ص259, الداروينية الحديثة ص269, نظرية افتراضية ص273, قيام النظرية على جرف هار من المصادفة ص277, قاعدة التشبيه والترتيب ص278, النظرية لا تقتضي إلغاء الإرادة الإلهية ص281, آدم u لا يدخل في نطاق النظرية ص284.  3- نظرية التطور الاجتماعي ص289, هربرت سبنسر 293, إسماعيل مظهر ص294, نقد النظرية: 1- في قياس التطور الاجتماعي على التطور البيولوجي ص296, 2- في ادعاء التلازم بين التطور والتقدم ص299, 3- في تفسير التاريخ والحضارة ص302, 4- في الاعتماد على معلومات قليلة وتأملات افتراضية ص305, التطور الأخير لعلم الإجتماع المعاصر ص309, الباب الرابع: نقد العلم الخالص ص131، وفيه فصلان: الفصل الأول: نقد العلم الخالص في مجال المعرفة ص313, عجز العلم عن إدراك حقائق الأشياء ص314, عجز العلم عن الوصول إلى اليقين 317, عجز العلم عن إدراك أصل الوجود وغايته ص319, عجز العلم في مجال المصادفة 320, عجز العلم عن تحقيق الموضوعية ص321، عجز العلم في مجال التفسير ص324, عجز العلم أمام الأخطاء الحتمية ص327, التشبث بالأخطاء في تاريخ العلم ص329, أخطاء التزييف الحسي الضروري ص331, الأخطاء العفوية ص333, الأخطاء العمدية ص335, عجز العلم في مجالات أخرى، في علم الفيزيقا ص337، في علم الحياة والنفس والاجتماع ص338. الفصل الثاني: عجز العلم في مجال القيم ص343,  الأخلاق وصراع والقوة ص345, أخلاق الوضعية المنطقية ص346, الأخلاق العلمية ص347, أخلاق العلم العرفية ص348, قيمة الجمال ص350, قيمة التقدم من خلال نظرية التطور ص352, قيمة الانسان من خلال النظرية الكونية ص354, العلم المطلق شرط تقييم الإنسان ص357, جرائر سلبية العلم في مجال القيم ص358, مكانة العلم الصحيحة في مجال المعرفة ص365, الخاتمة 369. خلاصة تناقضات الإلحاد المادي المعاصر ص369. المصادر والمراجع ص376. الفهارس: فهرس الشخصيات العلمية الهامة في البحث ص389, فهرس الموضوعات ص393.
الرؤيـة: الكتاب جاء بيانا للنظريات والفلسفات الغربية المختلفة، وبيان ماتحتويه من تناقض وتباين. وقد جاء الكتاب في مدخل ومقدمة وأربعة أبواب تندرج تحت الأبواب فصولا، وأخيراً الخاتمة. تعرض المؤلف لمفهوم الفكر المعاصر مع ذكر الجهات الثلاث التي يمكن أن تضر بالعقيدة الإسلامية وهي ادعاء على العقل المستقل والاتصال الروحي والعلم، كما بين الإلحاد والغزو الثقافي وأثره في الأمة الإسلامية، وكذلك عرض في علاقة العلم والدين إلى الاتجاهات الثلاثة، ثم تناول موقف المذاهب الرئيسة: التطور الفكري، والتطور الحيوي، ونظرية التطور الإجتماعي، ثم ختمها بعرض تناقضات الإلحاد المادي المعاصر.

التفاصيل

اللغة: Arabic - النوع: كتاب - عدد الصفحات: 369 - التاريخ: 1998 - البلد: AE

أحدث العناوين المضافة